إدلب تتجنب المحرقة وهذا ما تفاهم عليه الروس والأتراك
وقّع الرئيسان التركي رجب طيب إردوغان والروسي فلاديمير بوتين اليوم الاثنين مذكرة تفاهم لضمان استقرار الوضع في منطقة خفض التوتر بإدلب شمالي غرب سورية
وقّع الرئيسان التركي رجب طيب إردوغان والروسي فلاديمير بوتين اليوم الاثنين مذكرة تفاهم لضمان استقرار الوضع في منطقة خفض التوتر بإدلب شمالي غرب سورية
اجتمع الرئيسان الأمريكي دونالد ترامب والروسي فلاديمير بوتين يوم الاثنين 16 تموز/يوليو 2018 في العاصمة الفنلندية هلسنكي لبحث الملفات المشتركة بين البلدين
هل تذكرون كذبة “رفع علم إسرائيل في حي باب السباع بمدينة حمص”؟ يومها وسائل إعلام النظام نقلت عن “شهود عيان” قالوا إن من رفعوه كانوا “عناصر الإمارة السلفية”
أكد فلاديمير علي بوتين (أبو علي) أن قواته “سوف تبقى هناك لضمان مراعاة مصالح روسية في هذه المنطقة الحيوية (من العالم) ولتطبيق الالتزامات الدولية”
إذاً، ليس فقط أبو علي بوتين مسند ظهر بشار الأسد السبب في تجرؤ الأخير على تهديد قوات سورية الديمقراطية ومن خلفها الولايات المتحدة، بل إن الولايات المتحدة نفسها سبب في ذلك، حسنٌ ولكن ماذا سوف تخسر أمريكا إن انسحبت من سورية؟
السؤال الذي يطرح نفسه: هل سنشهد مواجهة إيرانية – روسية (ولو بالوكالة) على الأرض السورية؟! قد يبدو ذلك في الأمد القريب بعيداً نوعاً ما لكن ميليشيا حزب الله الإرهابية أمام اختبار صعب قد تضطر معه إلى الانسحاب فعلاً من سورية